عرض
الفيديو كامل
سمع رايان عن هذه الليالي، همسًا بين أوساط المثليين العرب في باريس، لكنه لم يتخيل أبدًا أنه سيجد نفسه هنا - داخل المستودع سيئ السمعة، محاطًا بالمثليين العرب، عيونهم مظلمة من الجوع. بالكاد استطاع أن يأخذ نفسًا قبل أن تمسك أيادٍ خشنة بوركيه، تدفعه أعمق في المتاهة ذات الإضاءة الخافتة. ضغط عليه الرجال العرب من كل اتجاه، امتزج عطرهم برائحة الإثارة الخام. "على ركبتيك يا خويا"، أمر صوت عميق. سقط رايان دون تردد. كانت الحرارة والتوتر - طاغيين. أمامه، كانت القضبان العربية المثلية تنبض بالحاجة، سميكة وتقطر، تنتظر فمه. أمسك أحد الرجال الملتحين بفك رايان، وأجبره على فتحه. امتدت شفتاه حول أول قضيب مثلي عربي، واختبر حلقه على الفور بالدفعات القوية. أمسك زوج آخر من الأيدي برأسه، ودفعه أعمق. "خذ كل شيء، يا ولدي". لم يكن لديه خيار. كان هنا ليُستخدم. كان حلقه خشنًا، وفكه يؤلمه، لكن الشعور بأنه في قلب هذه المجموعة العربية المثلية الجنسية زاده صلابة. تم نقله من رجل إلى آخر، وأيديهم تمسك بشعره، وتوجهه، وتتحكم به. كان كل رجل أكثر خشونة من سابقه، يئن باللغة العربية وهم يستمتعون. سحب أحدهم بنطاله الجينز، كاشفًا مؤخرته للحشد. سالت لعاب دافئ بين خديه، وأصابعه تفرقه. شهق حول القضيب السميك في فمه، وجسده يرتجف تحسبًا. "أنت مستعد لنا، أليس كذلك أيها الشاب العربي؟" تأوه رايان، وأومأ برأسه عندما وضع أول رجل عربي مثلي نفسه خلفه. ارتجف جسده وهو يُؤخذ، مُمتلئًا تمامًا، ومُمددًا مفتوحًا بلا رحمة. راقبه الآخرون، وهم يداعبون أنفسهم، ينتظرون دورهم. تم قلبه، وانحنائه، وتثبيته - أُخذ مرارًا وتكرارًا. امتزجت أنيناته بأصوات اصطدام الأجساد، وآهات عميقة وكلمات عربية بذيئة تهمس في أذنه. وبحلول الوقت الذي انتهى فيه آخر مثلي عربي منه، كان رايان منهكًا، يرتجف جسده من شدة الإثارة. انثنت ركبتاه، وتورمت شفتاه، وألمت مؤخرته. ولكن بينما كان يرفع رأسه، لا يزال يلهث، كان قضيب مثلي عربي آخر صلبًا يسيل بانتظاره. لم تنتهِ الليلة بعد.
