عرض
الفيديو كامل
أيان، ألفا المثلي العربي المصري
كان أيان أسطورة في المشهد الغنائي بالقاهرة. رجلٌ ببنيةٍ قويةٍ كالمحارب، بأكتافٍ عريضة، وعيونٍ داكنةٍ ثاقبة، وحضورٍ يفرض الخضوع. كان من نوع مثلي عربي ألفا الذي أخذ ما يريد، والليلة، كان قد وضع نصب عينيه عمر.
كان الهواء مُثقلاً بالحرارة والرغبة بينما كان أيان مُتكئاً على البار في نادٍ خاص على ضفاف النيل. امتزجت رائحة العود بالعرق والجلد، وأجسادٌ مُتراصّة، والتوتر واضحٌ جليّ. من الجانب الآخر من الغرفة، لفتت نظره نظرة عمر - نحيفة، مُتناسقة، بفكّ حادّ بما يكفي للجرح. كان التحدي في عينيه واضحاً.
ابتسم أيان بسخرية. كان يحب التحدي.
يبدأ الصيد
كان يشق طريقه بين الحشد كالحيوان المفترس، كل خطوة بطيئة ومدروسة. راقبه عمر وهو يقترب، وأنفاسه تتقطع قليلاً - بما يكفي ليلاحظه أيان. دون أن ينطق بكلمة، أمسك أيان معصمه، قبضته ثابتة لكنها مسيطرة.
"تعال" أمر.
تردد عمر للحظة قبل أن يُقاد عبر ممرٍّ خفي. شدّت أصابع أيان حول معصمه، مُذكّرةً إياه بمن هو المسيطر. خلف الباب الثقيل لجناح خاص، تطايرت الطاقة بينهما.
"أنا عادة لا أسمح للرجال بقيادتي"، همس عمر بصوت مليء بالتحدي.
ضحك أيان ضحكة مكتومة. "هذا لأنك لم تقابل شخصًا حقيقيًا من قبل مثلي عربي ألفا."
اللمسة الأولى
دفع أيان عمر على الحائط، ويداه القويتان تستكشفان صدر الشاب المتماسك، وشعرا بنبضات قلبه المتسارعة تحت أصابعه. التقت شفتاهما في اصطدام عنيف - أسنان تلامس بعضها البعض، وألسنتان تتصارعان للسيطرة. تأوه عمر في فم أيان، وتهاوت مقاومته.
"أنت تحب هذا، أليس كذلك؟" همس أيان على شفتيه.
ابتلع رد عمر قبلة عميقة أخرى. تجولت يدا أيان إلى الأسفل، ممسكتين بخصريه، ضاغطتين جسديهما معًا حتى لم يبقَ بينهما أي فراغ. كانت الحرارة لا تُطاق، وأنفاسهما متقطعة.
انحنى عمر نحوه، وأصابعه تغوص في عضلات أيان. "أرني ما يمكنك فعله."
ألفا يأخذ السيطرة
اختفت الملابس في ثوانٍ. ألقى أيان عمر على السرير الضخم، مثبتًا إياه تحت ثقله. كان تباين جسديهما - جسد أيان الأسمر والأكثر عضلية مقابل بشرة عمر الذهبية الناعمة - ساحرًا.
رسم فم أيان مسارًا ملتهبًا على طول رقبة عمر، ولسانه يرفرف فوق عظمة الترقوة قبل أن ينزل. تقطعت أنفاس عمر، وانحنى جسده بينما استحوذ أيان على كل شبر منه بدقة لا هوادة فيها.
"لم يمتلكك أحد بهذه الطريقة من قبل،" هدر أيان.
تأوه عمر ردًا على ذلك، وأصابعه متشابكة في شعر أيان. لا مفر من هذا، لا عودة. كان أيان لا يُقهر، وجوعه لا يُشبع.
مرت الساعات في غمرة من المتعة - خام، بدائي، بلا قيود. استسلم عمر تمامًا، وجسده يرتجف تحت سيطرة أيان العنيدة. لم يسبق له أن اختبر شيئًا كهذا، ولم يشعر قط بمثل هذا الانجذاب التام.
بعد
كانت الملاءات مبللة بالعرق، والغرفة تفوح منها رائحة المسك والجنس. كان عمر مستلقيًا على السرير، وصدره يعلو ويهبط بأنفاس خافتة. ابتسم أيان بسخرية، وهو يمرر يده بحسد على فخذه.
"سوف تعود" همس أيان.
أدار عمر رأسه، وعلى شفتيه ابتسامة ساخرة. "أنا لا أنتمي لأحد."
ضحك أيان، وهو يمسك بذقن عمر، مما أجبرهما على التقاء نظراتهما. "أنت الآن."
لمزيد من الكثافة مثلي عربي لقاءات، استكشف أحدث مقاطع الفيديو هنا.
