حدد الفيديو :

أمين السباك الجزائري
تحت شمس الجزائر
أشرقت الشمس على ياسر وهو يعمل في مزرعته الصغيرة خارج قرية عين الحمام الجزائرية الهادئة. قبضت يداه المتصلبتان على مقبض مجرفته، والعرق يتصبب من جبينه وهو يحرث الأرض. ملأ عبير الياسمين الهواء، يحمله نسيم لطيف لم يُهدئه.
كان ياسر رجلاً قليل الكلام وقليل الرغبات، على الأقل حتى انتقل عمار الصغير للسكن في المنزل المجاور. أثار جسده الرشيق وعينيه البريئتين في ياسر شيئًا ما، شوقًا نسيه منذ زمن. ومع مرور الأيام، وجد ياسر نفسه يختلس النظرات إلى عمار، وخياله ينطلق بخيالات بشرة الصبي الناعمة وشفتيه المتلهفتين.
دعوة المزارع
في أحد الأيام، بينما كان ياسر يعمل في حقله، رأى عمار يُكافح لحمل كيس علف ثقيل. دون تردد، وضع أدواته جانبًا وسار نحوه ليُساعده.
"تفضل، دعني آخذ ذلك من أجلك،" قال ياسر، صوته العميق يرسل قشعريرة أسفل عمود عمار الفقري.
نظر إليه عمار بعينين ملؤهما الامتنان، فشعر ياسر برغبة مفاجئة في حماية هذا الصبي، واعتباره ابنًا له. دعا عمار لتناول العشاء معه ذلك المساء، فقبل الصبي العرض بابتسامة خجولة.
وليمة المزارع
في تلك الليلة، وتحت ضوء القمر الخافت، جلس ياسر وعمار لتناول الطعام. كانت الطاولة تئن تحت وطأة الطعام - خبز طازج، وسجق مرقاز حار، وطاجن ساخن محشو بلحم ضأن طري وتوابل عطرية.
بينما كانا يأكلان، راقب ياسر شفتي عمار تلتفّان حول شوكته، ولسانه يندفع ليلعق قطعة من الكسكس من زاوية فمه. بعث المنظر رعشة من الرغبة في فخذ ياسر، فتمايل في مقعده بانزعاج.
"لديك مثل هذه الشفاه الموهوبة،" قال ياسر، صوته بالكاد أعلى من الهمس.
احمرّ وجه عمار من الإطراء، وتلألأت عيناه لتلتقيا بنظرات ياسر. في تلك اللحظة، أدرك ياسر أنه وجد فريسته، وكان متلهفًا لاقتناصها.
رغبة المزارع
مدّ ياسر يده عبر الطاولة، ممسكًا بيد عمار. مرر إبهامه برفق على مفاصل عمار، وشعر بتوتر الصبي تحت لمسته.
"أريدك يا عمار" همس ياسر بصوت أجش مليء بالرغبة في ممارسة الجنس المثلي العربي المكثف.
اتسعت عينا عمار من الدهشة، لكن ياسر استطاع أن يرى الجوع هناك أيضًا. نهض، وسحب عمار على قدميه وقاده نحو المنزل.
مطالبة المزارع
بمجرد دخوله، لم يُضيّع ياسر وقتًا. دفع عمار على الباب، وضمّ شفتيهما في قبلة حارة. جابت يداه جسد عمار، يستكشف انحناءاته وملامحه كما لو كان حصاده الخاص.
أنين عمار في فم ياسر، وجسده يضغط بلهفة على جسد المزارع. شعر ياسر بصلابة عمار من خلال بنطاله الرقيق، وعرف أن الصبي مستعد له.
أدار ياسر عمار، وضغط وجهه على الباب. مرر يديه على ظهر عمار، ممسكًا بخصري الصبي بامتلاك، قبل أن ينزلق بيده ليداعب قضيب عمار النابض من خلال ملابسه.
"سأمارس معك الجنس بقوة"، هدر ياسر، وكان صوته مثل الرعد في أذن عمار بينما كان يستعد لممارسة الجنس المثلي العربي المكثف.
شهق عمار، وقوس ظهره ليضغط على انتصاب ياسر الضخم. ضحك المزارع ضحكة مكتومة، وضغط وركيه للأمام ليفرك مؤخرة عمار.








